4#

تبني التعددية اللغوية في مناهج التعليم

عن هذا الكورس

في هذا الكورس سوف تتعلم كيفية:

دمج التعددية اللغوية في المناهج الدراسية: استراتيجيات عملية لدمج المناهج متعددة اللغات في المناهج الحالية مع الحفاظ على إتقان اللغة الإنجليزية ووسيلة التدريس باللغة الإنجليزية.

بناء سياسات داعمة: كيفية تصميم السياسات التي تعزز التنوع اللغوي، والعدالة، والوصول، والشمول.

تعزيز قدرات المعلمين: تزويد المعلمين بالأدوات اللازمة للتدريس في بيئة متعددة اللغات وتعزيز الشعور بالانتماء لدى جميع الطلاب.

الاحتفال بالتنوع اللغوي: أفضل الممارسات لتشجيع الطلاب على تقدير لغاتهم وثقافاتهم والافتخار بها.

انضم إلينا في تحويل التعليم لدعم إمكانات كل طفل، وضمان مستقبل يتم فيه الاحتفال بالتعددية اللغوية ورعايتها في المدارس على مستوى العالم! هذه هي فرصتك لإحداث تأثير دائم على أنظمة التعليم في جميع أنحاء العالم من خلال وضع نموذج لنظام تعليمي مبتكر في دولة الإمارات العربية المتحدة.

لمن هذا الكورس؟

صناع السياسات ومديرو المدارس وقادة المدارس: البحث عن استراتيجيات لإحداث ثورة في توفير التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة وتقديم شيء جديد وفريد ​​من نوعه غير موجود حاليًا في أي مناهج مدرسية.

سجل اليوم وتميز بإحداث ثورة في مناهج التعليم!

Email: contact@earlyyearsbilingualuae.com

في هذه الدورة، نطالب بتغيير نموذجي من خلال تمكين صناع السياسات ومديري المدارس وقادة المدارس من تبني التعددية اللغوية داخل أنظمتهم التعليمية. وتماشيًا مع الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة بشأن التعليم الجيد وحملة اليونسكو لدعم تعليم الأطفال في وطنهم أو لغتهم الأم، يعد هذا التدريب ضروريًا لخلق بيئة تعليمية شاملة ومنصفة ومثرية لجميع الطلاب. إن دمج التعددية اللغوية إلى جانب اللغة الإنجليزية سوف يدعم رفاهية الأطفال وهويتهم واستقرارهم، ويزودهم بتجربة تعليمية تكرم تراثهم اللغوي.

لماذا هذا مهم:

دعم هدف التنمية المستدامة رقم 4 للأمم المتحدة: التعليم الجيد يعني تعزيز البيئات التي يمكن أن يزدهر فيها كل طفل. إن تبني التعددية اللغوية يعزز المساواة التعليمية، وتمكين الطلاب من جميع الخلفيات اللغوية.

تفعيل العدالة الاجتماعية: إن السماح للأطفال باستخدام لغتهم الأم في بعض مجالات التعلم يعزز هويتهم الثقافية واحترامهم لذاتهم، وهو أمر حيوي لنجاحهم الأكاديمي ورفاههم الشخصي.

التنمية الشاملة: التعليم متعدد اللغات يعزز المرونة المعرفية، والتفكير النقدي، والكفاءة العالمية، وإعداد الطلاب للعالم المترابط.

تحسين النتائج التعليمية: تظهر الأبحاث أن الطلاب الذين يتعلمون لغتهم الأم يكون أداؤهم أفضل أكاديمياً واجتماعياً.